ميدي1 تيفي
مع تأكُد نجاح قواتٍ فرنسية في القضاء على عدنان أبو وليد الصحراوي ، أخطر ِ إرهابي مطلوبٍ في غرب إفريقيا، لم يَكن بوسع وسائل الإعلام الدولية القفز على صلاتِه بجبهة "البوليساريو"، والكشف عن التواطؤ الثابت بين هذه الجماعة المرتزقة والإرهاب في منطقة الساحل.
وتطرقت وسائل الإعلام، التي ذكَرت بـ "السِجل" الدموي لأبي وليد الصحراوي، بأدق ِ تفاصيله، لمسلسل تطرفه في مخيمات تندوف، تدريبِه في الجزائر، ثم انضمامِه للحركة الإسلامية المسلحة التي وَجدت في مخيمات المحتجزين أرضا خِصبة حتى تترعرع.
نستمع للكاتب و المحلل السياسي الموريتاني اسماعيل ولد سيديا.