MEDI1NEWS.COM
كشفت بعثة الاتحاد الأوروبي بالمغرب، أنه في أعقاب البيان الذي نُشر في 15 شتنبر الجاري، بشأن المعادلة بين الجواز الصحي المغربي والجواز الصحي الأوروبي ، أن الشهادات الصحية لا تعدو أن تكون سوى معادلة تقنية محضة تُمكن الطرفان من قراءة رمز الاستجابة السريعة (QR) سواء تعلق الأمر بجوازات التلقيح أو بكشوف "PCR" على نحو يضمن موثوقيتها ويُمكِّن من تحديد مصدرها.
وأوردت البعثة أن "الشروط الصحية لكل دولة عضو لا تُحدِّدها الجنسية، خلاف ما تم نشره في العديد من المنابر على أساس معلومات خاطئة لم يتم التحقق من صحتها وهي في جميع الأحوال غير واقعية".
— UE au Maroc (@UE_au_Maroc) September 21, 2021