يخلد الشعب المغربي، في أجواء من الفخر والاعتزاز، ذكرى عيد الاستقلال.
وتواكب الذكرى الـ66 لعودة المغفور له الملك محمد الخامس من المنفى إلى أرض الوطن، وهي مناسبة عظيمة لاستحضار أمجاد ملحمة بطولية، تجسد الرباط الوثيق بين الشعب المغربي والعرش العلوي المجيد، في مسيرة الكفاح الوطني لتحرير البلاد ونيل الحرية والاستقلال وتعزيز الوحدة الترابية.