أميمة سبيلا
كثر الحديث منذ انطلاق حملات التلقيح المضادة لفيروس كورونا عن الجواز اللقاحي والذي يتضمن شهادات طبية تؤكد تلقي حامل هذا الجواز الصحي للتلقيح ضد الفيروس.
وبينما يدافع عنه البعض، فإن البعض الآخر من المدافعين عن الحريات الشخصية يرفض هذه الفكرة شكلا ومضمونا فيما تصر بعض الدول على إصدار هذا الجواز على غرار شهادات طبية مماثلة تمنح من مراكز التلقيح قبل السفر الى مجموعة من البلدان التي تعرف انتشارا للفيروسات والأوبئة.