توجهت طائراتٌ وعلى متنها مئاتُ المهاجرين العراقين من بيلاروسيا إلى أربيل بالعراق بعد أيام من المعاناة ِبين الحدودِ البيلاروسية ِوالبولدنية،، هذا وما تزال عائلات يزيدية تصر على الهجرة مرة أخرى ، فبعضها يفضل معاناة َ الهجرة على الحياة في مخيمات اللاجئين التي تفتقر لأبسط شروط الحياة الكريمة .