نوفل الخمليشي
تبرز المؤشرات العامة للوضعية الوبائية المغربية، استمرار تحسن الوضع الوبائي، بفضل انخفاض الحالات الإيجابية لفيروس كورونا، غير أن هذا التحسن يقابل بتدهور ملفت للوضع الوبائي العديد من البلدان الأوربية، إضافة إلى المخاطر الصحية لظهور متحور أوميكرون الجديد.
وفي مواجهة هذه المخاطر والحفاظ على المكتسبات، يدعو خبراء الصحة للإقبال على التقليح والتقيد بالتدابير الوقائية.