تقرير نوفل الخمليشي
يسود الترقب في فرنسا عشية الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية التي ستحسم مصير الأغلبية المطلقة التي يتوفر عليها الرئيس إيمانويل ماكرون في الجمعية الوطنية، ودعي الناخبون الفرنسيون إلى تجديد مقاعد الجمعية الوطنية التي تتكون من 577 نائبا.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن ائئتلاف معا الذي يضم حزب الرئيس الفرنسي وحلفائه يواجه منافسة قوية من تحالف أحزاب يسارية.