يجسد تخليد الشعب المغربي للذكرى الثالثة والعشرين لعيد العرش، أسمى معاني التلاحم وأقوى أواصر الارتباط بين العرش والشعب كما يشكل مناسبة للوقوف على أهم الإنجازات والمشاريع الكبرى التي تم تحقيقها خلال العقدين الماضيين.