فاتح الفالحي
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، أن نسبةَ المشاركة في الدور الثاني من الانتخابات التشريعية بلغت 11.3 بالمئة في استحقاق تعد نسبة المشاركة فيه المقياس الأساسي لنجاح مشروع الرئيس قيس سعيد.
وإثر الإعلان عن النتائج دعت جبهة الخلاص المعارِضة، القوى المدنية والسياسية في البلاد إلى الوحدة لوضع حد لحكم الرئيس التونسي موضحة أن البرلمان القادم لن يعترف به أحد.